هل ناديت الليل يوما
وبثثت إليه شكواك
ودعوته إلي حديثٍ
فإستجاب إلي لقياك
فأخبرته ما بين الحنايا
من المآسي وما أشقاك
مما قاسيته من الحبيب
من الهوي الذي أضناك
فوجدته خير مستمع
للعذاب الذي حواك
ألقيت في دجاه بهمومك
وصرت له من النُساك
فيا صاحب الخٌطوب الثقال
عند اليل بلسمُ أشفاك
خير أنيس وخير ونيس
علي طريقك ذي الأشواك
أرخيت في بحره بشراعك
فانتشلك من الأشباك
ومن نداه سقاك إكسيرا
فآن لهمومك أن تنساك
ومن سكونه كساك حٌلة
فلم يبق حُسنُ يتحداك
منقول
وبثثت إليه شكواك
ودعوته إلي حديثٍ
فإستجاب إلي لقياك
فأخبرته ما بين الحنايا
من المآسي وما أشقاك
مما قاسيته من الحبيب
من الهوي الذي أضناك
فوجدته خير مستمع
للعذاب الذي حواك
ألقيت في دجاه بهمومك
وصرت له من النُساك
فيا صاحب الخٌطوب الثقال
عند اليل بلسمُ أشفاك
خير أنيس وخير ونيس
علي طريقك ذي الأشواك
أرخيت في بحره بشراعك
فانتشلك من الأشباك
ومن نداه سقاك إكسيرا
فآن لهمومك أن تنساك
ومن سكونه كساك حٌلة
فلم يبق حُسنُ يتحداك
منقول